Category

المأوى والمواد الغير غذائية

زيارة وفد من UNICEF لمستودعات إحسان للإغاثة والتنمية في سرمدا

By | أخر الأخبار, الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية

زار وفد من منظمة UNICEF مستودعات مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، في منطقة سرمدا، وذلك في إطار الجهود المستمرة لتعزيز التعاون الإنساني بين المؤسستين. هدفت الزيارة إلى الاطلاع على أساليب التخزين والإجراءات المتبعة لضمان سلامة المواد الإغاثية. كما تم التحقق من تطبيق الشروط الأمنية الضرورية لحماية المستودعات وضمان وصول المساعدات إلى المستفيدين بأمان وكفاءة.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #يونيسف #زيارة #مستودعات #الشمال_السوري #إغاثة

تبحيص مخيم الإيمان في جنديرس لتعزيز السلامة

By | أخر الأخبار, الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية

مخيم الإيمان في #جنديرس الآن أكثر أماناً من أي وقت مضى، حيث قامت فِرقنا بتبحيص المخيم لتعزيز سلامة السكان والتقليل من مخاطر الانزلاقات والحوادث نتيجة لتراكم الطين وتسهيل حركة الأهالي، لاسيما كبار السن والأطفال، بالإضافة إلى تيسير دخول وخروج السيارات مما يعزز توفير الخدمات الضرورية بشكل أفضل وأكثر فعالية.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #معاناة #مخيم #دعم #خدمات #طريق #أمان

إنشاء شقق لمتضرري الزلزال في مخيم أبو آدم، منطقة باب الهوى

By | أخر الأخبار, الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية

بهدف توفير السكن المناسب لمتضرري الزلزال، تستكمل فرقنا العمل على مشروع الشقق السكنية في مخيم أبو آدم في منطقة بابسقا.

يتضمن المشروع 16 شقة لبداية حياة كريمة ومريحة لأكثر من 80 مستفيد.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #منازل #دعم #مستفيد #زلزال

سيعود 350 عائلة إلى منازلها في الباب وجنديرس بعد إعادة الترميم بعد زلزال 6 شباط

By | أخر الأخبار, الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية

350 عائلة ستعود قريباً لمنازلها في الباب وجنديرس بعد ترميم منازلهم التي تضررت بفعل زلزال 6 شباط، لتنتهي معاناتهم في المخيمات ومراكز الإيواء المؤقتة.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #ترميم #منازل #زلزال

كيف تمر الأيام وكأنها أعوام، رحلة نزوح طويلة تعيشها عائلة أحمد

By | أخر الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية, قصص نجاح

أحمد البالغ من العمر 72 سنة نازح من ريف إدلب الجنوبي مع عائلته المكونة من ١٣ فردا.
بسبب التصعيد العسكري الأخير في مناطق حماه وجنوب إدلب ومع اشتداد القصف على القرى وتجمعات المدنيين اضطرت عائلة أحمد للنزوح حالها كحال مئات الآلاف من العائلات السورية التي غادرت بيوتها وقراها واتجهت نحو الشمال حيث الأوضاع أكثر أمناً.
يقول أحمد: ” خرجت مع عائلتي من بيتنا لا نحمل متاعاً إلا الثياب التي نرتديها، حتى وصلنا إلى ريف حلب الغربي وسكنا في هذه الخيمة المهترئة بلا فرش ولا غطاء، كنا نريد النجاة بحياتنا. أهالي القرية القريبة ساعدونا وأعطونا حصيرة قديمة وفرشتين لننام عليها.”
كان أصعب أمر واجهه أحمد عندما يرى أطفاله نائمين ليلاً وهم يفترشون تلك الحصيرة البالية وقد كان قبل النزوح من بيتهم اعتاد الاطمئنان عليهم وتغطيتهم أثناء الليل. يقول أحمد : “لقد مر علينا ونحن بهذه الحال عشرون يوماً أحسستها كعشرين سنة”.
مؤسسة إحسان وبالشراكة مع منظمة كير الدولية تقوم بتنفيذ مشروع استجابة للنازحين الجدد في الشمال السوري من خلال تقديم سلال المواد غير الغذائية والتي تحتوي على فرشات وحصيرة وأغطية وعازل بلاستيك للخيمة بالإضافة إلى وعاء حفظ للمياه ومصباح يعمل بالطاقة الشمسية إلى جانب تقديم مجموعة مطبخ تحوي ملاعق وأطباق وقدر للطبخ وأكواب.
يستفيد من هذه المساعدات ٤٥٠٠ عائلة نازحة من الواصلين الجدد إلى مناطق ريف حلب الغربي.
استلم أحمد المساعدات وعاد بها إلى خيمته برفقة فريق التوزيع في مؤسسة إحسان. وكم كانت فرحة العائلة كبيرة بالحصول على هذه المساعدة حيث قام الأطفال بفتح السلال ونثرها على أرض الخيمة وهم يضحكون.
أصبح بإمكان أطفال أحمد أن ينامو على فرش وثيرة وينعمو بدفئ الأغطية التي حصلوا عليها على أمل أن يعودوا يوماً ما إلى بيتهم وينامو على أسرتهم بأمان عندما تنتهي الحرب.

الاستجابة الطارئة للنازحين بالتعاون مع UNICEF

By | أخر الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية, المقاطع المصورة, المياه والصرف الصحي

تقوم مؤسسة #إحسان بالاستجابة لحاجات الأسر النازحة في الشمال السوري بالتعاون مع شركائها الدوليين، من خلال تقديم خدمات المياه والإصحاح وتوزيع سلال النظافة الشخصية وسلال الكرامة لأكبر عدد ممكن.
دعمكم سيساعدنا بتقديم يد العون وإيصال المساعدات للفئات الأكثر ضعفاً ولا سيما ضمن مجتمعات النزوح في سوريا.

استمرار النشاطات المتنوعة في المياه والنظافة والاستجابة الطارئة للنازحين ضمن المشروع المشترك بين إحسان واليونيسيف

By | أخر الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية, المياه والصرف الصحي

تستمر نشاطات المشروع الذي بدأت به مؤسسة إحسان مطلع شهر آذار الماضي بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة الدولي لحالات الطوارئ للأطفال UNICEF لدعم صمود الأهالي في الشمال السوري من خلال مشاريع متعددة لاستجرار مياه إلى المخيمات عبر الشاحنات وتركيب الخزانات بالإضافة إلى ترميم عدد من محطات المياه مما يساهم بتأمين مياه الشرب النظيفة لنحو 150 ألف شخص من سكان تلك المنطقة التي تستضيف أعداداً كبيرة من النازحين الذين لجؤوا إليها من مختلف مناطق سوريا.

وإلى جانب دعم السكان بمياه الشرب يقوم المشروع المشترك بين إحسان واليونيسف بإقامة عدد من النشاطات التي تهدف إلى رفع مستوى النظافة في المخيمات ومراكز إيواء النازحين عبر تركيب دورات المياه بالمواصفات المعيارية والتي تتفق مع معايير “اسفير” الأساسية، بالإضافة إلى إقامة مرافق لإدارة النفايات الصلبة وجمع النفايات من المخيمات والتخلص منها وترحيلها.

كما ويتضمن المشروع دعم العوائل النازحة من خلال تقديم سلال النظافة والبطانيات وسلال الكرامة ومجموعات الألبسة الشتوية وبيدونات المياه مع أقراص لمعالجة وتعقيم مياه الشرب.

استجابة فريق إحسان لنازحي الغوطة الشرقية

By | أخر الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية, المياه والصرف الصحي

مع استمرار وصول موجات المهجرين من الغوطة الشرقية ومن حي القدم في دمشق إلى الشمال السوري، تتابع فرق الاستجابة الطارئة عملها بشكل متواصل لاستقبال موجات النزوح التي بلغت خلال شهر آذار وحده ما يزيد عن 29 ألف مهجر.

مؤسسة إحسان وبالتعاون مع عدد من المنظمات الأعضاء في تحالف المنطمات السورية غير الحكومية تقوم بدورها في تنسيق الاستجابة للنازحين الجدد ضمن محافظة إدلب. حيث جرى خلال شهر آذار استقبال موجات النزوح الواحدة تلو الأخرى في نقطة الاستقبال “النقطة 0″، ومن ثم توزيع النازحين على مراكز إيواء مؤقتة قبل توجههم نحو مراكز إقامتهم الجديدة في الشمال السوري.

تقوم مؤسسة إحسان مع غيرها من المنظمات الإنسانية العاملة على الأرض بتقديم الاحتياجات الرئيسية للنازحين الواصلين من مياه شرب وسلال نظافة وسلال كرامة وبطانيات وألبسة أطفال، ضمن نقطة الاستقبال وفي مراكز الإيواء المؤقتة. كما يقوم فريق الاستجابة الطارئة في إحسان ببناء دورات المياه والقيام بمهمة المحافظة على نظافة المكان في نقطة الاستقبال، بالإضافة إلى تزويدها بالمياه بشكل مستمر.

“وسيم” مدير قسم الاستجابة الطارئة في مؤسسة إحسان تحدث عن الجهود التي يتم بذلها بقوله: ” فرق الاستجابة الطارئة في الميدان تصل ليلها بنهارها لتقدم الخدمات الأساسية للنازحين الجدد الذين ما زالوا يتدفقون بشكل مستمر وبأعداد كبيرة. مؤسسة إحسان وعدد كبير من المنظمات الإنسانية يبذلون قصارى جهدهم لتخفيف المعاناة عن أهلنا النازحين, وهناك تعاون كبير وتنسيق على أعلى المستويات بين المنظمات السورية ولكن حجم الاحتياجات كبير وبحاجة للتحرك بشكل عاجل وخاصة مع اقتراب شهر رمضان”

استجابة إحسان تأتي بدعم من صندوق الأمم المتحدة الدولي لحالات الطوارئ للأطفال UNICEF، حيث تم التوقيع قبل مدة على اتقاقية المشروع المشترك لدعم النازحين الجدد في الشمال السوري عن طريق مشاريع استجرار مياه الشرب إلى المخيمات بواسطة الشاحنات وإعادة تأهيل عدد من محطات المياه في الشمال السوري. كما يتضمن المشروع توزيع 48 ألف سلة نظافة و18 ألف غطاء شتوي و10 آلاف سلة ثياب و25 ألف عبوة مياه بلاستكية و9 آلاف شادر و4000 سلة كرامة. بالإضافة إلى بناء وتأهيل دورات المياه في مراكز استقبال النازحين وفي المخيمات.

توزيع سلال الكرامة للعوائل النازحة في ريف إدلب – فيديو

By | أخر الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية, المقاطع المصورة

الدعم النفسي للأطفال والكبار، وتقديم الاحتياجات الخاصة للنساء والفتيات… كلها أمور ضرورية يحتاجها النازحون كحاجتهم للمأوى والغذاء.
فرق إحسان في الميدان لا تزال تعمل بالقرب مع النازحين لتخفيف معاناتهم.
بدعمكم نستطيع أن نحدث الفرق.

تقديم الدعم الشتوي للأسر النازحة ضمن خطة الاستجابة الطارئة في مؤسسة إحسان

By | أخر الأخبار, المأوى والمواد الغير غذائية, المقاطع المصورة
 للعام السادس على التوالي، شتاء آخر يأتي على النازحين في سوريا والذين تقدر أعدادهم بنحو 6.1 مليون نازح بحسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR وأكثر من نصف النازحين هم أطفال يعيشون مع أسرهم في أصعب الظروف ضمن المخيمات وبعض التجمعات التي لا تقيهم برد الشتاء القاسي، العديد منهم لا يوجد لديهم مدافئ ويحرقون البلاستيك والمواد الصناعية ليتدفأوا عليها، وقد لا توجد لديهم بطانيات تكفي جميع أفراد الأسرة.
بعض الأطفال الذين قابلهم فريق إحسان كانوا يرتدون ثيابا ممزقة أو رقيقة فهم لم يتمكنوا من إحضار جميع ملابسهم عندما نزحوا. يقول سمير البالغ من العمر 10 سنوات والذي يسكن مع عائلته في أحد مخيمات ريف إدلب: “طلعنا من بيوتنا من دون أغراض، ما كان في وقت لنجمع تيابنا كلهم .. تيابي الشتوية بقيت بالبيت وهلق ما عندي تياب شتوية”.
لذلك تعمل مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية على خطة الاستجابة الطارئة للنازحين أيضا هذا العام ليتمكنوا من مواجهة برد الشتاء القاسي من خلال توزيع مجموعات سلل شتوية بالإضافة لتقديم قسائم دعم ملابس شتوية لما يزيد عن 3000 عائلة في 9 قرى من ريف إدلب في مناطق كفرنبل ومعرة النعمان واحسم للعوائل النازحة أو العوائل التي ليس لديها معيل وتقوم عليها النساء.
تحتوي مجموعة السلة الشتوية على مدفأة حطب ومصباح شمسي وبطانيات وفرشات وبيدونات وشوادر. أما قسائم دعم الملابس الشتوية فهي بقيمة 69$ تتيح لحاملها شراء الملابس الشتوية حسب حاجة وملاءمة قياسات أفراد الأسرة.
وفقا لمسؤول المشروع في إحسان الأستاذ وسيم، “الوقت يمثل تحديا لأن وضع النازحين يزداد سوءا كل يوم مع قدوم الشتاء، لهذا السبب نظرنا إلى توافر السوق المحلية واستخدام نظام القسائم، والذي يسمح باستجابة سريعة جدا ويقدم للأسرة حاجتها من الملابس بما يناسب قياس أفرادها عوضا عن تقديم ملابس ضمن السلة قد لا تحتاجها الأسرة “