Category

المياه والصرف الصحي

مشروع صرف صحي يوفر بيئة آمنة في مخيم الخطاب شمالي إدلب

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

تتواصل الأعمال في مشروع إنشاء خط الصرف الصحي في مخيم الخطاب بمنطقة كفرلوسين بريف إدلب الشمالي، بهدف توفير بيئة آمنة وصحية لأكثر من 2,470 مستفيد، والوقاية من انتشار الأمراض والأوبئة.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #صحة #ماء #حياة #نظافة #بيئة #صرف_صحي

إعادة تأهيل دورات المياه المتضررة في 75 مدرسة في إدلب

By | التعليم, أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

مع اقتراب العام الدراسي الجديد، تعمل فرقنا بالتعاون مع اليونيسف على إعادة تأهيل دورات المياه المتضررة في 75 مدرسة في إدلب (حزرة – سرمدا) وبناء دورات مياه جديدة، نسعى أيضاً لتوفير حاويات القمامة والخزانات وتزويد المدارس بالمياه بشكل يومي.

نهدف من خلال هذا المشروع إلى توفير بيئة مدرسية آمنة وصحية لأكثر من 44,300 طالب وطالبة ليتمكنوا من متابعة تعليمهم دون القلق بشأن احتياجاتهم الأساسية.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #صحة #ماء #طلاب #مدارس #تربية #تعليم

تحسين ظروف المعيشة والصحة للنازحين في ريف سلقين

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

بهدف تحسين ظروف المعيشة والصحة لأكثر من 23,600 نازح، وزّعت فرقنا سلل النظافة الشخصية على الأسر النازحة في مخيمات ريف سلقين، وقامت ببناء كتل الحمامات مسبقة الصنع داخل المخيمات، إيماناً بأهمية توفير بيئة صحية وآمنة للجميع.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #صحة #ماء #حياة

توعية صحية في مخيمات إعزاز وإدلب: الوقاية من الأمراض المزمنة والنظافة الشخصية

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

أكثر من 150,000 مستفيد في 115 مخيماً بمناطق إعزاز وإدلب حصلوا على جلسات توعية حول الصحة والوقاية من الأمراض المزمنة مثل الكوليرا، وكذلك أهمية الحفاظ على النظافة الشخصية خاصةً مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المعدية.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #صحة #الكوليرا #مرض

تمديد شبكة صرف صحي في جبل حارم

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

أكثر من 10,800 شخص في 6 مخيمات متواجدة بجبل حارم يستفيدون اليوم من مشروع تمديد شبكة الصرف الصحي، لتأمين بيئة آمنة ونظيفة خالية من مخاطر الإصابة بالأمراض الناجمة عن تلوث المياه خاصةً في فصل الصيف.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #صحة #الصرف_الصحي

تحسين الخدمات المائية والصحية في مخيمات سلقين

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

أكثر من 11,500 مستفيد ضمن 12 مركز إيواء مؤقت ومخيم في مدينة سلقين يحصلون على خدمات المياه والاصحاح من خلال تركيب خزانات المياه وبناء كتل الحمامات وتجهيز الجور الفنية للتخلص من مياه الصرف الصحي لتوفير بيئة نظيفة وصحية خالية من الأمراض لأهالي المنطقة.

#تركيا #سوريا #المنتدى_السوري #إحسان #زلزال #ماء #صحة

أكثر من 115 ألف مستفيد سيتمكنون من الوصول إلى المياه النظيفة

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

أكثر من 115 ألف مستفيد سيتمكنون من الوصول إلى المياه النظيفة بعد الانتهاء من ترميم 9 خزانات مياه عالية في أريحا، وسلقين، والأتارب وغيرها من المناطق المتضررة من الزلزال الأخير في شمال غرب سوريا.

 

تعمل إحسان للإغاثة والتنمية Ihsan Relief and Development ، إحدى برامج المنتدى السوري، بالتعاون مع يونيسيف UNICEF على تسهيل وصول السكان بشكل مستدام إلى المياه النظيفة للحفاظ على نظافتهم الشخصية والتقليل من مخاطر انتشار الأمراض والأوبئة.

#المنتدى_السوري #إحسان #مياه_وإصحاح #زلزال #تركيا #سوريا

إعادة تأهيل النظام المائي في بلدة كفر ناصح

By | أخر الأخبار, المياه والصرف الصحي

أدت الحرب في سورية إلى تدمير الكثير من البنى التحتية للمياه، وتعطل الكثير من المرافق الصحية، سواء كانت تلك المرتبطة بتزويد المياه للأغراض المنزلية والزراعية والصناعية أو لمعالجة مياه الصرف الصحي أيضاً، حيث يضع ذلك السكان في خطر المعاناة المستمر، ويؤثر سلباً على صحتهم الجسدية.

بلدة كفر ناصح كغيرها من الكثير من القرى والبلدات في شمال غربي سورية، يعاني سكانها من صعوبة تأمين المياه واستجلابها من أماكن بعيدة، وسلك طرق وعرة. عدا عن التكلفة المادية للوصول إلى المياه، يمكن أن تكون هذه المياه غير آمنة للشرب أو الاستخدام البشري، كون أغلبها من برك وآبار تجميعية غير نظيفة.

تولي مؤسسة إحسان للإغاثة والتنمية أهمية كبيرة لقطاع المياه، وخاصة مياه الشرب النظيفة والمعقمة، حيث قامت مؤخراً بتوفير المياه الصالحة للشرب لهذه البلدة، من خلال إعادة تأهيل النظام المائي للقرية كاملاً، حيث أنشأت منظومة طاقة شمسية بقدرة 54,000 واط كهربائي، تكفي لضخ 500 متر مكعب من المياه يوميّاً.

إن أهم ما دفع مؤسسة إحسان لاستخدام الطاقة الشمسية هو أنها طاقة آمنة ومستدامة، وتساهم في نظافة البيئة، وتخفف الضجيج، (الطاقة النظيفة الصامتة)، وحتى على الصعيد الاقتصادي، فهي لا تكلف الأهالي أعباء الصيانة والكلف التشغيلية.

يبلغ عدد المستفيدين من هذا المشروع 11,000 شخص من المقيمين في البلدة والنازحين في المخيمات القريبة منها.

#Solar_Energy

#WASH #Clean_Water

#NW_Syria

#IhsanRD

#Syrian_Forum

أزمة مياه الشرب تجتاح مخيمات الشمال السوري وتهدد حياة الآلاف

By | أخر الأخبار, الأخبار, المياه والصرف الصحي

تخّيل أن تمضي يومك بحثاً عن كوب ماء يصلح للشرب، أو أن ينام أطفالك وهم عطشى يحلمون بصنابير مياه قد فقدت في واقعهم، ويا لبساطة أحلامهم!، المؤلم هنا أن هذه ليست مجرد تخيلات، بل حال مئات الآلاف من السوريين القاطنين في مخيمات الشمال السوري.

 

 أزمة مياه الشرب تعيشها المخيمات السورية منذ سنوات، ولا حلول جذرية في الأفق! تعتبر هذه الأزمة من مخلفات النزاعات والحروب في العالم، حيث تشير تقديرات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إلى أن أكثر من نصف مخيمات اللاجئين في العالم غير قادرة على توفير الحد الأدنى للمياه الموصى به لتلبية الاحتياجات اليومية والبالغ 20 لتراً للشخص الواحد.

في سوريا وبحسب تقرير سابق للأمم المتحدة، تقول فيه أن هناك 15.5 مليون سوري يفتقرون إلى المياه النظيفة في جميع أنحاء البلاد، ويعتبر شمال شرق سوريا هو المنطقة الأكثر تضرراً من أزمة المياه هذه، حيث أن %27من الأسر تنفق ما يصل إلى خمس دخلها على المياه من الصهاريج.

 

ضعف الوصول إلى موارد المياه النظيفة تسبب العديد من المشاكل أبرزها انتشار الأمراض والأوبئة مثل الجدري والإسهال والتهاب الكبد والجرب وعدّة أمراض أخرى، خاصةً بين الأطفال والنساء (حيث يحتاجون لكميات أكبر من المياه لعدّة اعتبارات).

 

كما تؤدي قلة النظافة وكثرة النفايات إلى حدوث أمراض مشابهة، فضلاً عن انعدام الأمن الغذائي لعدم توفر مياه لتنظيف وإعداد الخضار بطرق صحية قبل تناولها، كما أن قلة شرب المياه خاصة في فصل الصيف كانت سبباً لسوء التغذية والجفاف وقلة المناعة لدى آلاف الأطفال

 

بسبب ازدياد الاحتياج وتفاقم المشكلة خاصةً في أشهر الصيف، تعمل إحسان للإغاثة والتنمية، إحدى برامج المنتدى السوري، على مشاريع عديدة سعياً منها لإيجاد الحلول ومساعدة الأهالي للوصول إلى مياه نظيفة قابلة للشرب والاستخدام الشخصي، حيث تم وضع 259 خزّان مياه للشرب في المخيمات العشوائية والمراكز الصحية والمدارس.

 

عملت أيضاً على تزويد أكثر من 200,000 مستفيد بمياه الشرب عن طريق الصهاريج، بمعدل 35 ليتر يومياً للمستفيد، بالإضافة إلى توزيع أكثر من 329,000 بيدون لحفظ المياه على 100,000 أسرة في 110 مخيم عشوائي، وذلك حتى نهاية العام الفائت 2021

 

وفقاً لإحصائيات صادرة من منسقو استجابة سوريا فإن المخيمات النظامية التي تعاني من تأمين احتياجاتهم اليومية من المياه تشكل ما نسبته %55 من إجمالي تلك المخيمات، كما تشكل المخيمات العشوائية التي تعاني من تأمين احتياجاتهم اليومية من المياه ما نسبته %85 من إجمالي تلك المخيمات.

 

بلغ عدد المخيمات المحرومة من المياه النظيفة والمعقّمة 590 مخيماً، وسط احتمالية زيادة الأعداد في حال توقف مشاريع المياه، وتعتبر أزمة المياه في هذه المخيمات ممتدّة منذ عدة سنوات وموزعة ضمن النسب الآتية : 

* 42% من المخيمات المذكورة تعاني من انعدام المياه منذ أكثر من خمسة سنوات

* 37% من المخيمات المذكورة تعاني من انعدام المياه منذ سنتين

* 21% من إجمالي المخيمات المذكورة تعاني منذ ستة أشهر من أزمة المياه.

لايزال آلاف الأطفال ينتظرون كوباً من المياه الصالحة للشرب، وما زالت الأمهات تحلمن بطبق طعام نظيف لأطفالهن، كما يسهرن الليالي في محاولة تخفيف آلام المرض على أسرهن، لذلك تعمل مؤسسة إحسان على تقديم خدماتها طوال العام، أملاً منها أن تسد ولو ثغرة في هذه الأزمة الممتدة لسنوات.

سلطان يحصل على شهادة ثانوية ويحجز مقعد في الجامعة

By | التعليم, أخر الأخبار, قصص نجاح, المياه والصرف الصحي

سلطان الجاسم “أبو محمد” من بلدة صوران التابعة لريف حماة الشمالي، كان يعمل مدرساً محلياً في مدرسة القرية للمرحلة الابتدائية منذ عشرين عاماً. اضطر سلطان بسبب الحرب إلى النزوح والعيش في مخيمات عشوائية بين الأحراش في منطقة معرة النعمان في ريف إدلب ضمن ظروف معيشية قاسية جداً.

التقى فريق إحسان بسلطان أثناء أنشطة خدمات المياه التي يقدمها برنامج “المياه والنظافة” في مؤسسة إحسان، حيث انبهر أعضاء الفريق بقوة الإرادة والتصميم الذي يتمتع به سلطان. فبرغم ظروفه الصعبة وتقدمه في السن لازال الأمل موجوداً لديه حالماً بغد أفضل ، حيث أقدم على دراسة الثانوية هو وابنه وابنته معاً في نفس الفترة وتمكنوا من النجاح وحجز مقاعد في جامعة ادلب الحرة ليدرس اللغة العربية وابنته في كلية التربية وابنه في كلية الهندسة المعمارية.

يرتاد سلطان الجامعة نهاراً مع ولديه ويعودون إلى خيمتهم التي لا تقي حر الصيف أو برد الشتاء مؤمنين بأن الإنسان يستطيع تغيير واقعه بالتصميم والإرادة.